بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين

بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين

بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين


بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين 
تبدل الحال فجأة.. بعد أن كان يستمتع بجسم رياضي رشيق انقلبت حياة ألبرت، الذي أصيب بمرض السرطان بسبب المنشطات ومشروبات الطاقة التي لجأ لها ليحصل على عضلات ضخمة تلفت نظر كل من حوله.

نشر موقع "mbc" قصة ألبرت الذي أراد أن يقدم نفسه كنموذجا للشباب المترددين على النوادي الرياضية والذين يتناولون الحبوب والمواد التى تقدم في الصالات بهدف تضخيم العضلات.

لكن انتهت أسطورة بطولة مسابقات كمال الأجسام التى خاضها الشاب بنهاية مأسوية.

سنوات من التمرينات واتباع أنظمة خاصة والحقن بمواد كيميائية لتضخيم العضلات وتنحيف بعض المناطق الجسم، قضي عليها بعد إصابته بسرطان الكبد كنتيجة طبيعية لكم المنشطات والمواد الأخرى التى كان يتبعها.

أفرط "ألبرت" في تناول أكثر من 10000 سعرة حرارية في اليوم الواحد وكان يشرب ثماني علب من مشروب الطاقة حتى توفي نحيلاً ضعيفا بعد أن أفقده المرض كل ما كسبه بسبب هذه المواد.

بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين
بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين
بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين
بالصور | نهاية مأساوية لشاب رياضي بسبب عادتين

موجّه التربية والتعليم الذى مات بـ«ملهى الصياد» فى رحلة البحث عن دخل أفضل


بـ«بذلته» الأنيقة وهيئته المحترمة كان يخرج من منزله ليلاً بمنطقة الكيت كات إلى ملهى الصياد فى العجوزة.. السيارة تستغرق 5 دقائق فى الذهاب ومثلها فى العودة.. فى الصباح يتوجه إلى عمله بنفس «البذلة» أو بأخرى لا تقل أناقة وشياكة تحافظ على هيبته ووقار مهنته.
بناته: «مش عايزين فضايح».. والأم: «مات بشرف عشان يستّركم»
يذهب فى المساء إلى الملهى قاصداً العمل والبحث عن لقمة عيش ومحاولة تحسين مصدر دخله بينما ينتظر نهاية كل شهر ليقبض من وزارة التربية والتعليم مرتبه الذى لا يتجاوز 2500 جنيه لأنه موجه تربية رياضية بالتربية والتعليم.
إنه سمير حسان.. واحد من ضحايا الملهى الليلى فى العجوزة، الذى كان ينادى عليه جميع العاملين فى الملهى أو غالبيتهم بكلمة «بابا». سمير كان يعمل فى الملهى ولم يعلم أن نهايته ستكون هناك، ولم يبالِ بأن هذا العمل سيجلب عاراً لأسرته وأولاده الستة. كان هادئاً طيباً لا يربطه بالملهى سوى العمل وهو «الكاشير» أو مراجعة حسابات المحل. كان يبحث عن عمل إضافى -كما يقول بعض زملائه لـ«الوطن»- بدلاً من أن يكون مرتشياً أو مزوراً أو يخون مهنته، لكنه أخفى عن الجميع عمله الثانى ليربى أبناءه ويوفر لهم متطلباتهم.
:: منقول ::

وييجي السؤال بتاع دخلة كل شتا .. أسخن العربية ولا لأ؟؟




وييجي السؤال بتاع دخلة كل شتا .. أسخن العربية ولا لأ؟؟
طيب أسخنها قد ايه؟؟
-ليه فكرة تسخين العربية أصلاً؟؟
=عشان الكربراتير في العربيات القديمة مكانش بيعرف يشتغل كويس طول ما هو بردان, كان بيلخبط نسبة الهوا والبنزين اللي داخلين موتورك, يا اما يدخل بنزين قليل فالعربية تطفي لو حاولت تطلع بيها, يا اما يدخل بزيادة فتلاقيها بتطلع دخنة سمرة
عشان كدة تلاقي الناس اللي معاها عربيات قديمة دايماً تدور العربية وتفضل تزود بنزين شوية عالواقف كدة لحد ما العربية تبدأ تتدفي
-طب ولما بقت عربياتنا Injection يعني شغالة برشاشات بنزين؟؟
=خلاص المشكلة اللي فوق دي اتحلت وبقي كمبيوتر الرشاشات عارف كويس أوي يرش بنزين قد ايه .. مشغل معاه سنسور واقف علي مدخل الهوا بتاع الموتور يعرفله داخل أكسجين قد ايه عشان يرشله بنزين علي قده عشان كدة دايماً كمية البنزين هتبقي كافية ان الحريق يتم والمكنة تفضل دايرة مش زي الكربراتير..

-يبقي منسخنش العربوية؟؟
=اتقل بس .. هنا بقي لازم نصارحك بمشكلة تانية للعربيات الباردة
لما حررتك تكون راكن العربية تمن ساعات بالليل وتيجي تصحيها الساعة سبعة الصبح, خليك حاطط في بالك ان زيت الموتور دة بني آدم زيه زيك وبيبقي نايم في الكارتيرة ومتغطي .. وكتر البرد بتاع بالليل دة بيخلي اللزوجة بتاعته تعلي, يعني لما تدور العربية الزيت بيبقي كسلان كدة في حركته ومش بينتشر في الموتور بسرعة .. الطرمبة تقوله اطلع يلا عند الكامات فوق انجز :@
يروح باصصلها بقرف كدة ويقولها مابورراحة!

الخناقة دي بتاخدلها شوية وقت لحد ما الزيت يطلع فوق, وساعتها بيكون موتورك شغال من غير تزييت خالص عشان الزيت ملحقش يوصل يعني, فمتجيش انت بقي تقرص عالعربية وتطلع تخمس والمكنة لسة متزيتتش .. هي مش هتقول لأ .. بس عمرها الافتراضي هيقل عشان الأجزاء المتحركة فيها هتبقي بتاكل في بعضيها ومفيش زيت يليّن الدنيا بينهم
-يبقي نسخن العربوية؟؟
ساعتها انت اتطمنت خلاص ان الزيت انتشر في المكان وبقت كل حتة في موتورك بتطرطش زيت ومبتاكلش في نفسها من كتر الاحتكاك وعمرها الافتراضي يزيد n كملت عالحساسات زي ما بيقولوا .. دور عربيتك .. البس حزامك كدة وحط نضارتك وافتح شبابيكك واعدل مراياتك هتكون خدتلك نص دقيقة في الكلام دة .. حطها عالـ D يابا وطريقك أغضر .. افضل ماشي بيها بالراحة لمدة تلت دقايق مثلاً أو لحد ما مؤشر الحرارة يرفع لدرجته الطبيعية .. واقرص بقي يا برنس

ساعتها انت اتطمنت خلاص ان الزيت انتشر في المكان وبقت كل حتة في موتورك بتطرطش زيت ومبتاكلش في نفسها من كتر الاحتكاك وعمرها الافتراضي يزيد
الزتونة:
1- معاك عربية قديمة يبقي دورها وسيبها تسخن زي ما الحاج علّمك تعمل..
2- معاك جديدة يبقي هما تلاتين ثانية عالسلانسيه واطلع من غير ما تقرص..
3- لو انت عايش في سيبيريا وبتنزل تلاقي العربية متلجة زي الخنفسة دي سيبها تسخن حبة كمان..


منقول للفائدة